[b][b][b]نحو هذه الرواية ما رواه الطبري عن قتادة،
قال: كان هذا الحي من الأنصار في الجاهلية، إذا أهلَّ أحدهم بحج أو عمرة،
لا يدخل داراً من بابها، إلا أن يتسور حائطاً تسوراً، وأسلموا وهم كذلك.
فأنزل الله تعالى في ذلك ما تسمعون، ونهاهم عن صنيعهم ذلك، وأخبرهم أنه ليس
من البر صنيعهم ذلك، وأمرهم أن يأتوا البيوت من أبوابها.
[b]الرواية الرابعة
: عن محمد بن كعب، قال: كان الرجل إذا اعتكف لم يدخل منزله من باب البيت، فأنزل الله هذه الآية. أخرجه ابن أبي حاتم بإسناد ضعيف.
[/b][/b][/b][/b]
ضع تعليق بحسابك فى الفيس بوك لدعم المنتدى |
|