برامج بلا حدود
واجبنا نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة) D
برامج بلا حدود
واجبنا نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة) D
برامج بلا حدود
Would you like to react to this message? Create an account in a few clicks or log in to continue.


منتدى برامج واكواد ورياضه واشهار مجانى والعاب واسلاميات وطرق الربح من الانترنت
 
HomeHome  Latest imagesLatest images  RegisterRegister  Log inLog in  

Share|
 
بيانات كاتب الموضوع
واجبنا نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة)
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مؤسس الموقع
الرتبه:
مؤسس الموقع
الصورة الرمزية
 
admin

البيانات
الدوله : واجبنا نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة) 112
الجنس : Male
عدد المساهمات : 691
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 2012-10-29
 
 

 

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://egynet.jordanforum.net

 

Subject: واجبنا نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة) واجبنا نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة) Empty19/12/2012, 11:09 pm






كتبه/ سعيد محمود
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
الغرض من الخطبة:
تذكير المسلمين وتوجيهم لإقامة بعض الواجبات الشرعية على طريق نصرة دين النبي -صلى الله عليه وسلم-.
المقدمة:
- الإشادة بموقف المسلمين في العالم جملة على إثر ظهور الفيلم المسيء للنبي -صلى الله عليه وسلم-.
- إثارة النفوس إلى إقامة الواجبات الآتية لنصرة دين النبي -صلى الله عليه وسلم-.
1- تقديم محبته -صلى الله عليه وسلم- وأوامره على كل المحاب:
- تمام الإيمان لا يكون إلا بذلك:قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (لاَ يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ، حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوَلَدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ) (متفق عليه).
- من أحوال المخلصين في حبه -عليه الصلاة والسلام-:قال -صلى الله عليه وسلم-: (مِنْ أَشَدِّ أُمَّتِي لِي حُبًّا، نَاسٌ يَكُونُونَ بَعْدِي، يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ رَآنِي بِأَهْلِهِ وَمَالِهِ) (رواه مسلم).
- قال جبير بن نفير -رحمه الله-: "جلسنا إلى المقداد بن الأسود -رضي الله عنه-، فمر به رجل، فقال: طوبي لهاتين العينين اللتين رأتا رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، والله لوددنا أننا رأينا ما رأيت وشهدنا ما شهدت... ".
- وكان ثابت البناني إذا لقي أنس بن مالك -رضي الله عنه- خادم رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، أقبل عليه وقبل يديه، ويقول: "هذه يد مست يد رسول الله -صلى الله عليه وسلم-".
تذكر أحواله يجلب حنان القلب إليه:
- رحمته ورأفته بالعالمين: (لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ) (التوبة:128)، وقال: (فَلا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ) (فاطر:Cool.
ولما جاءه ملك الجبال فَقَالَ: إِنَّ اللهَ -عَزَّ وَجَلَّ- قَدْ سَمِعَ قَوْلَ قَوْمِكَ لَكَ، وَمَا رُدُّوا عَلَيْكَ، وَقَدْ بَعَثَ إِلَيْكَ مَلَكَ الْجِبَالِ لِتَأْمُرَهُ بِمَا شِئْتَ فِيهِمْ، قَالَ: (فَنَادَانِي مَلَكُ الْجِبَالِ وَسَلَّمَ عَلَيَّ، ثُمَّ قَالَ: يَا مُحَمَّدُ، إِنَّ اللهَ قَدْ سَمِعَ قَوْلَ قَوْمِكَ لَكَ، وَأَنَا مَلَكُ الْجِبَالِ وَقَدْ بَعَثَنِي رَبُّكَ إِلَيْكَ لِتَأْمُرَنِي بِأَمْرِكَ، فَمَا شِئْتَ، إِنْ شِئْتَ أَنْ أُطْبِقَ عَلَيْهِمُ الأَخْشَبَيْنِ). فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (بَلْ أَرْجُو أَنْ يُخْرِجَ اللهُ مِنْ أَصْلابِهِمْ مَنْ يَعْبُدُ اللهَ وَحْدَهُ لا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا) (متفق عليه).
- شكره لمن أسدي إليه معروفًا ولو كان كافرًا:قال -صلى الله عليه وسلم- يوم بدر: (لَوْ كَانَ المُطْعِمُ بْنُ عَدِيٍّ حَيًّا، ثُمَّ كَلَّمَنِي فِي هَؤُلاَءِ النَّتْنَى، لَتَرَكْتُهُمْ لَهُ) (رواه البخاري)، وكان -صلى الله عليه وسلم- دخل في جواره لما رجع من الطائف.
2- تولي أصحابه وآل بيته -صلى الله عليه وسلم-:
- عطفهم عليه في السياق يدل على عظيم قدرهم:قال الله -تعالى-: (مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا) (الفتح:29).
- ثناء الله عليهم تخصيصًا وتعميمًا:قال الله -تعالى-: (وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) (التوبة:100). وقال: (لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ . وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ . وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاً لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ) (الحشر:8-10).
- سابقتهم وعظيم بذلهم وتضحيتهم:قالت الأنصارية -رضي الله عنها- يوم أُحد، وقد اُستقبلت بخبر موت أبيها وأخيها وزوجها: "مَا فَعَلَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-؟ قَالُوا: خَيْرًا يَا أُمَّ فُلانٍ. فَقَالَتْ: أَرُونِيهِ حَتَّى أَنْظُرَ إِلَيْهِ. فَأَشَارُوا لَهَا إِلَيْهِ، حَتَّى إِذَا رَأَتْهُ، قَالَتْ: كُلُّ مُصِيبَةٍ بَعْدَكَ جَلَلٌ". أي: هينة.
- وجوب الإمساك عن الخوض فيهم مع ذكر محاسنهم:قال -صلى الله عليه وسلم-: (لا تَسُبُّوا أَصْحَابِي، لا تَسُبُّوا أَصْحَابِي، فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ أَنْفَقَ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَبًا، مَا أَدْرَكَ مُدَّ أَحَدِهِمْ، وَلا نَصِيفَهُ) (متفق عليه).
- حبهم آية على الإيمان:قال -صلى الله عليه وسلم- في الأنصار: (لا يُحِبُّهُمْ إِلا مُؤْمِنٌ، وَلا يُبْغِضُهُمْ إِلا مُنَافِقٌ، مَنْ أَحَبَّهُمْ أَحَبَّهُ اللهُ وَمَنْ أَبْغَضَهُمْ أَبْغَضَهُ اللهُ) (متفق عليه).
- فضل آل بيته -صلى الله عليه وسلم-:قال -عليه الصلاة والسلام-: (أُذَكِّرُكُمُ اللهَ فِي أَهْلِ بَيْتِي، أُذَكِّرُكُمُ اللهَ فِي أَهْلِ بَيْتِي، أُذَكِّرُكُمُ اللهَ فِي أَهْلِ بَيْتِي) (رواه مسلم). وقال: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي تَرَكْتُ فِيكُمْ مَا إِنْ أَخَذْتُمْ بِهِ لَنْ تَضِلُّوا: كِتَابَ اللَّهِ، وَعِتْرَتِي أَهْلَ بَيْتِي) (رواه الترمذي، وصححه الألباني). وقال -صلى الله عليه وسلم-: (وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، لا يُبْغِضُنَا أَهْلَ الْبَيْتِ رَجُلٌ إِلا أَدْخَلَهُ اللَّهُ النَّارَ) (رواه ابن حبان، وقال الألباني: صحيح لغيره).
3- تعظيم سنته -صلى الله عليه وسلم- والتحاكم إليها ونشرها:
- السنة وحي من الله:قال الله -تعالى-: (وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى . مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى . وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى . إِنْ هُوَ إِلا وَحْيٌ يُوحَى) (النجم:1-4)، وقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (أَلا إِنِّي أُوتِيتُ الْكِتَابَ، وَمِثْلَهُ مَعَهُ... )(رواه أحمد وأبو داود، وصححه الألباني).
- لزوم قبول السنة بكل درجاتها: (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا) (الحشر:7).
- التزام السنة نجاة وسعادة: (لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا) (الأحزاب:21).
- التحاكم للسنة دليل على الاتباع والانقياد:(فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا) (النساء:65).
- الإعراض عن السنة وترك التحاكم إليها علامة على النفاق:(أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالاً بَعِيدًا) (النساء:60).
- من أحوال السلف مع سنته -صلى الله عليه وسلم-:قال أحمد بن حنبل -رحمه الله-: "ما كتبت حديثًا إلا وقد عملت به، حتى مر بي أن النبي -صلى الله عليه وسلم- احتجم وأعطي الحجام دينارًا، فأعطيت الحجام دينارًا حين احتجمت".
ورأى عبد الله بن مغفل رجلاً من أصحابه يخذف، فقال له: "لا تَخْذِفْ، فَإِنَّ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كَانَ يَكْرَهُ -أَوْ قَالَ- يَنْهَى عَنِ الْخَذْفِ، فَإِنَّهُ لا يُصْطَادُ بِهِ الصَّيْدُ، وَلا يُنْكَأُ بِهِ الْعَدُوُّ، وَلَكِنَّهُ يَكْسِرُ السِّنَّ، وَيَفْقَأُ الْعَيْنَ، ثُمَّ رَآهُ بَعْدَ ذَلِكَ يَخْذِفُ، فَقَالَ لَهُ: أُخْبِرُكَ أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كَانَ يَكْرَهُ أَوْ يَنْهَى عَنِ الْخَذْفِ ثُمَّ أَرَاكَ تَخْذِفُ، لا أُكَلِّمُكَ كَلِمَةً كَذَا وَكَذَا" (رواه مسلم).
وابن عباس -رضي الله عنهما- قال: تمتع النبي -صلى الله عليه وسلم-، فقال عروة بن الزبير -رضي الله عنهما-: نهى أبو بكر وعمر عن المتعة. فقال ابن عباس -رضي الله عنهما: "أراهم سيهلكون، أقول قال النبي -صلى الله عليه وسلم-، ويقولون نهى أبو بكر وعمر!".
وقال الشافعي -رحمه الله- للرجل الذي سأله عن مسألة فقال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كذا وكذا. فقال الرجل: وما تقول أنت؟! فغضب الشافعي وقال: "أتراني أخرج من كنيسة؟ أتراني أربط على وسطي زنارًا؟!" (سير أعلام النبلاء 10/34).
4- الإكثار من قراءة ومطالعة السيرة النبوية:
- دروس من حياته قبل البعثة والإعداد الرباني له:(هجر الجاهلية بصورها - صدقه وأمانته - نسبه وشرفه).
- دروس من حياته بعد البعثة في المرحلة المكية:(حمله الرسالة - تعرضه للأذى - تكوين أساس الجماعة المسلمة - هجرته).
- دروس من حياته بعد البعثة في المرحلة المدنية:(تكوين الدولة - نزول الأحكام - تنظيم العلاقة في المجتمع - جهاده).
- دروس من حياته وأخلاقه ومعاملاته:(البيع والشراء - أزواجه وأهل بيته - أصحابه ومحبتهم).
- إثارة نفوس السامعين: (البعض يعرف سيرة الفساق وأهل الغفلة ويجهل سيرة النبي -صلى الله عليه وسلم-!).
- الذب عنه -صلى الله عليه وسلم- والتصدي لأعدائه:
- واجب على الأمة ولو بذلت الأموال والنفوس:(لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ) (الحشر:Cool.
- سبب تسمية الأنصار بذلك:(قالوا: نمنعك مما نمنع منه أنفسنا وأولادنا. فما لنا يا رسول الله؟ قال: لكم الجنة. قالوا: رضينا).
- جزاء من يرد عن النبي -صلى الله عليه وسلم- ولو بكلمة:قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (مَنْ يَرُدُّهُمْ عَنَّا وَلَهُ الْجَنَّةُ) (رواه مسلم). وقال لحسان بن ثابت -رضي الله عنه-: (اهْجُهُمْ أَوْ هَاجِهِمْ وَجِبْرِيلُ مَعَكَ) (متفق عليه).
- صور من دفاع أصحابه عنه -صلى الله عليه وسلم- وعن دينه:قال سعد بن معاذ يوم بدر: "تحسب أن الأنصار لا تنصرك إلا في ديارها؟!".
- موقف الصحابي عبد الله بن عبد الله بن أبي ابن سلول لما قال أبوه: "ليخرجن الأعز منها الأذل".
- جزاء نصرة النبي -صلى الله عليه وسلم- ودينه:(وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ) (الحج:40)، (إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ) (غافر:51).
وللحديث بقية في مرة قادمة -إن شاء الله- عن خطوات عملية لنصرة دين سيد البرية -صلى الله عليه وسلم-.
www.salafvoice.com
موقع صوت السلف

كلمات البحث

اسلامي ، ثقافي ،اجتماعي ،تقني ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات



,h[fkh kp, hgkfd -wgn hggi ugdi ,sgl- (o'fm lrjvpm) -wgn lrjvpm) hggi hgkfd ugdi ,h[fkh

ضع تعليق بحسابك فى الفيس بوك لدعم المنتدى















 الموضوع الأصلي : واجبنا نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة) //   المصدر : منتديات برامج بلا حدود // الكاتب: admin



admin ; توقيع العضو



المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فعال
الرتبه:
عضو فعال
الصورة الرمزية
 
كوكا

البيانات
الدوله : واجبنا نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة) 112
الجنس : Female
عدد المساهمات : 97
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 2012-12-02
 
 

 

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

 

Subject: Re: واجبنا نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة) واجبنا نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة) Empty21/12/2012, 8:47 pm






بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز

وفي انتظار جديدك الأروع والمميز

لك مني أجمل التحيات

وكل التوفيق لك يا رب

ضع تعليق بحسابك فى الفيس بوك لدعم المنتدى















 الموضوع الأصلي : واجبنا نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة) //   المصدر : منتديات برامج بلا حدود // الكاتب: كوكا



كوكا ; توقيع العضو



المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو جديد
الرتبه:
عضو جديد
الصورة الرمزية
 
waled22

البيانات
الدوله : واجبنا نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة) 112
الجنس : Male
عدد المساهمات : 4
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 2013-01-07
 
 

 

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

 

Subject: Re: واجبنا نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة) واجبنا نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة) Empty20/1/2013, 4:34 pm






ماأجمل تلك المشاعر التي

خطها لنا قلمكِ الجميل هنا

لقد كتبتِ وابدعتِ

كم كانت كلماتكِ رائعه في معانيها

دائمآ في صعود للقمه

ضع تعليق بحسابك فى الفيس بوك لدعم المنتدى















 الموضوع الأصلي : واجبنا نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة) //   المصدر : منتديات برامج بلا حدود // الكاتب: waled22



waled22 ; توقيع العضو



المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو جديد
الرتبه:
عضو جديد
الصورة الرمزية
 
smsm

البيانات
الدوله : واجبنا نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة) 112
الجنس : Female
عدد المساهمات : 6
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 2013-02-10
 
 

 

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

 

Subject: Re: واجبنا نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة) واجبنا نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة) Empty10/2/2013, 11:04 pm






تسلم ايدك رائع

ضع تعليق بحسابك فى الفيس بوك لدعم المنتدى















 الموضوع الأصلي : واجبنا نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة) //   المصدر : منتديات برامج بلا حدود // الكاتب: smsm



smsm ; توقيع العضو



واجبنا نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة)

View previous topic View next topic Back to top

Similar topics

-
» زهد النبي صلى الله عليه وسلم
» عدل النبي صلى الله عليه وسلم
» النبي صلى الله عليه وسلم مع الموالي
» فضائل النبي صلى الله عليه وسلم
» فضل محبة النبي صلى الله عليه وسلم

مواضيع ذات صلة


الكلمات الدليلية (Tags)
برامج اشهار دعايه اكواد اسره طفل مجانى

الــرد الســـريـع
..

هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة
الرد السريع

خــدمات المـوضـوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
واجبنا نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة) , واجبنا نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة) , واجبنا نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة) ,واجبنا نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة) ,واجبنا نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة) , واجبنا نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة)
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ واجبنا نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة) ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا