[b]والمهم أن القرآن الكريم أبطل دعوى الفريقين، وبيَّن أن إبراهيمعليه
السلام لم يكن متبعاً لأي من الدينين اليهودية والنصرانية، وإنما كان
متبعاً لدين الإسلام الذي هو دين الأنبياء جميعاً، وهو الدين الذي ارتضاه
سبحانه لعباده كافة، ولا يقبل ديناً سواه.
[/b]
ضع تعليق بحسابك فى الفيس بوك لدعم المنتدى |
|